هناك فرق
قال لي ابي: باعت جدتك اساورها كي تشتري لي بندقية.!!
اليوم : باع الثوار بنادقهم كي يشتروا قرطين لأذن العشيقة.....لك الله يا فلسطين الحبيبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بردودكم
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بردودكم